د.عبد المنعم أبو الفتوح أمين عام اتحاد الأطباء العرب
وأرجع تأزم الموقف بين مصر وعمادة الأطباء الجزائريين لصراعهم على نقل مقر الاتحاد من القاهرة لمطالبتهم بانضمام الاتحاد إلى المنتدى الأورومتوسطى الذى يدعم مسار برشلونة الذى يقضى بالاعتراف بدولة إسرائيل ضمن الدول العربية بما لها من حقوق وعليها من واجبات مشيراً إلى رفض كافة الدول العربية ونقاباتها المهنية وعلى رأسها نقابة الأطباء المصرية التطبيع معها بالإضافة إلى أحداث الخرطوم الأخيرة.
وأضاف سليمان أن د.أحمد الأصبحى رئيس المجلس الأعلى للاتحاد جدد رفضه لما تنويه عمادة الأطباء الجزائريين نهاية الشهر الجارى مشيراً إلى أن اجتماع الأمانة العامة الأخير فى القاهرة لاقى حشداً كبيراً من جانب أكثر من 15 من أصل 19 من عدد الدول الأعضاء التى قررت أن أى اجتماع يصدر عن غير ذى صفة لايعترف به.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا كان لديك أي تعليق أو ملاحظات حول هذا الموضوع يرجى كتابته هنا ، مع الشكر