قال «عبدالحفيظ طايل» ــ رئيس المركز المصري للحق في التعليم ــ إن فكرة العنف مرفوضة تماماً ولو كان بدرجة قليلة، لكن ما يصرح به الوزير يعبر عنه فهو «لا تربوي ولا سياسي»، مرة يصرح بأنه كان يأخذ الدروس الخصوصية، ثم قال إنه سيعاقب المدرس الذي يرفع قضية ضد ولي أمر ثم يسحبها ويبدو أنه سيعيد التعليم إلي ما قبل ثورة يوليو، رغم أنه لا يمكن لأي دولة في العالم أن تُقر الضرب في المدارس، لكن تصريحات الوزير وهو رأس المنظومة التعليمية تسهل الضرب وإن لم تقره، وأضاف «طايل» أن أخطر ما في الأمر أن الضرب سيكون للطلاب الفقراء في مدارس الحكومة، وقال: أخطر ما في الأمر أن الضرب سيؤدي لعدم حصول المدارس الحكومية علي شهادة الجودة والاعتماد وبالتالي غلقها كما ينص القانون.
في المقابل، أكد عدد كبير من المدرسين أنه إذا كان الوزير يفكر في المدرس فعليه إصلاح المديريات والإدارات التعليمية وليس بإعادة الضرب في المدارس، وقال «صادق هدية» ــ خبير اللغة الفرنسية ــ: يمكننا التفكير في عقاب الطالب، لكن ليس بالضرب لأنه يؤذي دون فائدة، هناك طرق أخري تربوية وفعالة ولا تؤدي لإيذاء الطالب نفسياً، وإن كنا سنضرب الطلاب فكيف نعاقب الطالبات، وبالتالي الأمر برمته خطأ، وإن كان الوزير يفكر فينا فعليه اتخاذ إجراءات من شأنها حفظ كرامة المعلم وتطوير العملية التعليمية بما يؤدي لتعليم مريح وغير مكلف للطالب وممتع وبه رسالة بالنسبة للمدرس، مضيفاً: علينا إصلاح البيت من الداخل أولاً وهي المدرسة والإدارة والمديريات التعليمية وطريقة الإدارة بها.
وقال «ثروت الويشي» ــ مدير مدرسة ــ الضرب في المدارس لا يحفظ كرامة المدرس وغالباً يكون لأسباب شخصية بعيدة عن التربية والتعليم، كما أن هناك أساليب قانونية كثيرة يمكن من خلالها معاقبة الطلاب دون ضربهم مثل استدعاء ولي الأمر والفصل، وبالعكس فإن الضرب في المدارس يجعل مكانة المدرس مهانة أمام طلابه.
كان «أحمد زكي بدر» قد قال إن المدرس فقد هيبته بعد منع الضرب في المدارس، وأصبح «ملطشة»، وأضاف الوزير أن إقدام أولياء الأمور علي تحرير محاضر للمدرسين حال تعرض أولادهم للضرب أدي إلي تخريب العملية التعليمية.
تعليقات القراء
أرسلها math teacher يوم الخميس, 2010-02-04 17:32.
انا خبير ثانوى وانا مع الوزير فى الضرب يرجع تانى
فى انجلترا رجعو الضرب فى المدارس تانى انا عايز الناس تقرا تعليقات المدرس الى هو صاحب الشانهتلاقو كل التعليقات فى صالح الوزير
من يوم ما الوزير اخد راى الصحافحة فى كل كبيره وصغيرة فى التعليم راح التعليم فى داهية والله اولياء الامور هما الى بيطلبو اننا نضرب العيال فى الدرسلازم الناس تعرف ان المدرس مش بيضرب عما على بطال دا مابيحصلش ابدا فيه وقت للعقاب والطلبه والله العظيم بيحترم المدرس فى المدرسه الى بيضرب وبيعملو له الف حساب
يعنى مع شويه تنظيم هتلاقو المدارس بدات فى الانتظام ياريت كمان الامتحانات تكون زى زمان قبل المجاميع الوهمية بتاع الايام دىانا مع الوزير فى افكاره وانا حاسس ان فيه طاقه نور بدات تتفتح لاصلاح بلاوى التعليم
أرسلها احمد يوم الخميس, 2010-02-04 17:26.
تقليد الغرب بحجه انهم متقدمين علميا قد اصبح من مظاهر ان المتحدث مثقفا ولكن هناك اختلاف فى ذلك فتقدمهم جميل ولكن ايعترض احد من مثقفينا ان ليس كل طرقهم لاتناسبنا كشرقيين ومسليمين ومسيحين فى مصر.فأرضهم خصبه لزراعه ثمار معينه فهل نزلاع ثمارهم بحجه ان هذا هو التقدم ومع عدم مراعاة خصوبه ارضنا نحن واحتياجتنا ,,,فكذالك نحن نحن بحاجه للشدة والقوة فى نفس الوقت التى تزيد من هيبه المدرس داخل الفصل والتى تجبر التلميذ(الذى لا يعرف مصلحه نفسه وضعف دور الاسرة)لتلقى المعرفه .فهذا امر طبيعى فيكون من المهم الرقابه على نوع تلك الشدة المستخدمه من قبل المدرسين وننتقل الى مرحله النتيجه النهائيه لدور التعليم وهو انتاج جيل ذو معرفه
وليس ان نلف حول نفسنا نضرب ولا غلط(البيضه قبل الفرخه ولا العكس) ياناس كفايه مقدمات ابتدوا بقى
أرسلها زائر يوم الخميس, 2010-02-04 17:04.
اللي يلمس ابني اعاقبه بنفسي.اما هيبه المدرس المفقوده ليس سببها الغاء الضرب وانما تزللهم للطالب من اجل الدروس ولو يراعوا ربنا في اولادتالتغير الحال.كيف نحترم من لايتقي الله في عمله
أرسلها مجدي فؤاد يوم الخميس, 2010-02-04 16:59.
وزير سياسي من الطراز الأول، يعلم أن قضية الضرب موضع خلاف في المجتمع، فيلهي الناس بها يتعاركون فيما بينهم، ويتفرغ هو بعد ذلك لما يريد. ما يحزنني هو أن الناس تريد أن تخترع العجلة، وكأن القضية المثارة لم تحسمها الدراسات التربوية، أو كأن تجارب العالم حولنا غير مقنعة لهم، وبالتالي جازت لهم الفتوى.
أرسلها محمد نصير يوم الخميس, 2010-02-04 16:40.
هل من المقنع ان الضرب سيعطى نتيجه فعليه فى المنزل او المدرسه انه من الصدفه ان تجد الضرب يعطى نتيجه وخاصه بعد التعليم الاعدادي فحين دخول الطالب التعليم الثانوي فانه يتصرف تصرف العاقل ؟
ومع ذلك فمع حدوث الضرب والاهانات فماذا تنتظر ان يحدث سوف يكون الشخص كارها للتعليم والمدرسه وكل شى اذا لم يكن كذلك فى الاساس ولهذا المشكله ليست فى العمليه التعليميه ؟
واتوقع ان تحل هذه المشكله عن طريق اساتذه متخصصون يستطيعون اقناع الطالب بالحصول على العلم ليس من اجل الدرجات ولكن من اجله وحياته العمليه فعندما يدرس شيا قهرا وهو ليس مهتما به فلا تنتظر منه الابداع والنجاح ؟
الحل ؟ هو بساعده اساتذه التنميه البشريه فى تعليم المدرسين كيفيه التعامل مع الطلاب وكسب حبهم فعندما يحب الانسان شياء فانتظر منه المستخيل ......
أرسلها زائر يوم الخميس, 2010-02-04 16:08.
looks like his father
أضف رداً أطلب من السيد الوزير عدم
أرسلها sameh يوم الخميس, 2010-02-04 16:08.
أطلب من السيد الوزير عدم الحديث لوسائل الإعلام لأن لايعجبهم العجب
أطلب أيضاً من السيد الوزير الأهتمام بتدريب المعلم وجعله إجبارياً على المعلم
أرسلها زائر يوم الخميس, 2010-02-04 16:04.
لست مع الضرب تماما ولكنه منتشر في جميع المدارس حتى وان لم يظهر ولكن كل الطرق لاصلاح الطالب مغلقه امام المدرس المحترم لان فاعليه النظام معطله لدى الجهه الاداريه بالمدرسه وهى تخشى دائماعلي الطالب الذى يدفع اجر المعلم طيله السنه وبالتالي الاسهل لاداره المدرسه هو فصل المعلم وليس فصل الطالب واناوانت وسلملي علي التعليم
أرسلها زائر يوم الخميس, 2010-02-04 16:00.
انا اؤيد راى وزير التعليم باعادة الضرب في المدارس لكى يرجع للمعلم هيبتة واحترامة
أرسلها زائر يوم الخميس, 2010-02-04 15:53.
نرجو من السادة المتعصبون الا يقولون مالا يعلمون ورؤية الوزير صحيحة جدا بدليل خروج علماء من مصر تعلمو بالطرق القديمة وعقاب التلميذ المهمل المقصر فى اداؤه وليس معنى ذلك القهر والبلطجة من المدرس بالعكس هيبة المدرس فى الفصل تجبر التلميذ المهمل على التعلم فهو لا يعرف مصلحة نفسه فى غياب تام لدور الاسرة للاهتمام به فيجب عقاب التلميذ المقصر وليس قهره حتى ينشأ معتمدا على نفسه ويامن تتكلمون عن اهانة كرامة التلميذ اين كرامة الشلب وهو فى الخدمة العسكرية يسف التراب ويزحف وهو فى سن حرجة .ارجوكم سيبو المدرسة تربى وتعلم لان الشباب ضاع كما نرى بانجو وحشيش وبنات وكل حاجة سيئة والسبب غياب الارشاد من البيت والمدرسة .
أرسلها زائر يوم الخميس, 2010-02-04 15:16.
انا نفسى الوزير يكلم الاول عن هيبة المدرس فى المستحقات المالية انا مدرس كمبيوتر باخذ 104.75 جنية بعقد مؤقت لمدة سنة اسمة المكافاة الشاملة الاول صحح اوضاح المدرس المالية بنظام العقود
أرسلها kadous يوم الخميس, 2010-02-04 15:10.
والله 000بكسر الهاء لقد صدق سيادةالوزير فى قولته إن المدرس فقد هيبته بعد منع الضرب في المدارس، وأصبح «ملطشة» وهذه معلومة كنا نهاب أن نقولها 0وهنالى أن أقول نعم للضرب المعقول لا للضرب الغير معقول0
عن تجربة ذاتية مدى إستفادة الطلاب بلغت أدنى مستوى بعد قرارت وزارية أضاعت هيبة المدرس والله أعلم أن ما أقوله ليس من باب النفاق ولكنه واقع مرير عاشه معظم المعلمون
أرسلها محمد عبدالمنعم الجلوى يوم الخميس, 2010-02-04 15:06.
انا شايف هذه الطريقة المثلى لعودة هيبة المدرس وان الضرب المقصود هنا هوعباره عن عقاب الطالب الغير ملتزم باداب المدرسة وليس ضرب الطالب دون سبب يذكر وامثلة الضرب من وجهة نظرى الشغب داخل الفصل وعدم الالتزام باالاداب العامه تكرار عدم حل الواجبات المدرسيه عدم احترام اداء تحية العلم اثناء طابور الصباح الهروب المتكرر من الحصص او المدرسه واظن بعد الغاء درجات اعمال السنه ليس هناك سبب لضرب الطالب الا للاسباب السالفة الذكر ونتمنى من الله ان تتقدم العمليه التعليمية على يد الوزير الجديد وفقه الله.
شكرا
أرسلها زائر يوم الخميس, 2010-02-04 14:52.
أرجو من وزير التعليم أن يستمع إلى لقاء منى الشاذلى مع العالم الدكتور زويل
أرسلها بائس مكسور يوم الخميس, 2010-02-04 14:38.
يقول المثل العامى ابن الوز عوام.فما تنتظر من ابن كبير الوز؟ غدا طابور الصباح سوف يكون امام اقسام الشرطة ، واللى مش حيعمل الواجب حبس انفرادى بعد ان يحضن العروسة.لم افهم الحكمة من تعيين الوزير إلا ان. وكان قد نشر أن الوزير يبحث عن خبراء فى التعليم لتنفيذ افكاره.الحمد لله ظهرت الان ثمار الفكر الجديد و البرنامج الانتخابى.
أرسلها سعد محمود الترمسانى يوم الخميس, 2010-02-04 14:24.
تمر بلادنا الحبيبة بفترة زمنية هامة تحتاج الى جهود العلماء الافاضل من رجال العلم والفكر والمعرفة لاصلاح التعليم ويحتاج ذلك الى جهود الجميع وليس بالمال وحده ينصلح حال التعليم فى مصرنا العزيزة فلقد رصدت الدولة فى ميزانيتها الجديدة 48 مليار جنيه لوزارة التعليم ويبقى الوضع على ماهو عليه نريد اخراج مواطن صالح ينفع نفسه ووطنه مسلح بعلوم العصر ولاينضم الى اعداد الاميين الذين تخرجهم مدارسنا واماكن التعليم الاخرى من جامعات ومعاهد ومراكز تدريب وغيرها منذ زمن بعيد ونحن نقول ان التعليم فى فى خطر محقق نتيجة لسياسات خاطئة وفاشلة ولكن السادة المسؤلين فى واد آخر ولايقبلوا النصيحة من احد وكل نصائح القائمين من معلمين وموجهين مصيرها سلة المهملات ولايأخذ بها وحينما تكون السياسة فى اى مكان هى سياسة فوقية بمعنى بعدها عن الواقع والقائمين بتنفيذها فمن المحتم لهذه الايكتب لها النجاح على المدى الطويل ولن تنهض اى امة مهما كانت اذا لم ينصلح حال التعليم فيها وتعبنا من اطلاق شعارات صدقناها ولم نعمل بها فما زالت الفصول مكتظة بجيش من التلاميذ يفوق قدرة المعلم على القيام بعمله على الوجه الجيد وتخبط الوزارة بسياسات وكأن مصر حقل تجارب للسادة واضعى المناهج ويكفى ان اقول نلغى الصف السادس ثم نرجع الصف السادس الاهتمام بالكم على حساب الكيف واصبحت المدارس تخرج اجيالا لاهم متعلمين ولاهم جهلة الموقف ياساده يحتاج الى وقفة صريحة مع النفس واعتبار التعليم استثمار وليس خدمة نقدمها لاولادنا واصلاح العملية التعليمية من جميع مفرداتها المعلم والمدرسة والمنهج والكتاب -----والخ بقلم سعد محمود الترمسانى
أرسلها زائرنى يوم الخميس, 2010-02-04 14:02.
أود أن اقول أن لكل قاعدة شواذ ممكن مدرس يستخدم الضرب الذى يريد منه الترهيب من أجل مساعدته فى أداء عمله ولكن المشكلة أنه يوجد للاسف بعض المدرسين والمدرسات غير طبيعيين فبالتالى يقتلوا التلميذ وليس تأديب فلذلك أرجو أن يؤجل هذا القرار ويجب أن يحل محله استبعاد كل ماهو غير طبيعى بعيدا عن العملية التعليمية
واعطاء كل مدير مدرسة الحق فى توليه عقاب التلميذ من ناحية استدعاء ولى الامر وعدم السماح للطالب بالدخول للمدرسة اذا لم يتم ذلك وفصل الطلبة غير الملتزمين أدبيا وأخلاقيا وتفعيل دور الاخصائى الاجتماعى الذى اصبح غائبا تماما عن معالجة مشكلات الطلبة والتقريب بينه وبين المدرس وارجاع النظام العسكرى للمدارس الثانوية وخاصة الفنية منها وتعيل الدور الاعلامى بوسائل الاعلام مثل عدم اظهار المدرس فى صور سيئة وبعض المسلسلات والافلام التى تستهين بالمدرس وتظهر الطالب المشاغب فى صورة ابو دم خفيف.
أرسلها زائر يوم الخميس, 2010-02-04 13:55.
أحمد زكى بدر عنده كل الحق فى هذا الموضوع حيث أن المدرس فقد هيبته و أصبح يضرب بضم الياء من الطلبة ولا يستطيع الرد خوفا من محاضر أولياء الأمور و لن يحدث أى تحسين فى التعليم مالم تعود للمدرس هيبته مثل زمان
أرسلها أبو الزهراء يوم الخميس, 2010-02-04 13:36.
لقد وضع الوزير أحمد زكى يده على الجرح ولا عجب من وجود المنتقدين له حيث ضاعت هيبة المدرس أمام الطالب وألياء الأمور فكيف له ان يعلم طلاب لا يحترموه وأولياء أمورهم لا يعرفون له قدره"نحن لاندعوا الى الضرب القاتل أو المؤذى جسديا " وإلا فما قولكم فى حديث الرسول محمد صلى الله عليه وسلم:علموا أولادكم الصلاة وهم أبناء سبع واضربوهم عليها وهم أبناء عشر " فما هو نوع الضرب هنا لو سمحتم أريد توضيع من أهل الخبرة التربوية على ايدهم ان شاء الله التعليم يموت ويموت ام بالنسبة للطلاب الذين ماتوا بسبب الضرب فهذا أمر وارد فى جميع المهن فلماذا لاتقوم الدنيا ولاتقعد على الأطباء أو ضباط الشرطة أو المهندسين أصحاب العمائر الذائبة
إنا له وأنا اليه راجعون فى التعليم المصرى
مدرس مصرى
أرسلها مدرس مصرى يوم الخميس, 2010-02-04 13:29.
الناس اللى بتهاجم الوزير ما عندهاش فكره عن اى حاجه ! ما تروحوا اى مدرسه ثانويه فى اى مكان فى مصر وشوفو العيال بيعملو ايه !ما حدش من الطلبه بيخاف من اى حد لا بيحترم حد ولا حتى مدير المدرسه ولا حتى الوزير ولا يعرفو حاجه عن بلدهم ولا رئيسهم !! البلد انهارت بعد انهيار التعليم على ايد حسين كامل ! انا عمرى ما ٍالت عيالى انضربو ف المدرسه والا لأ !هو الضرب ها يموت الولد ؟ طيب ما الطلبه بنضربو فى الدروس ! ايه المشكله ؟ سيبو الراجل يشتغل ونشوف ! لكن انتو عاوزين وزير طيب وغلبان زى اللى فات يمشى كلامكو ويخاف من اى خبر صغير فى جورنال ويجرى ياخد التطعيم قبل كل العيال !!!ربنا يستر عليكى يابلد
أرسلها طالب يوم الخميس, 2010-02-04 13:13.
بسم الله الرحمن الرحيم
-------------------
الغي الضرب ما الغاش الضرب كدة كدة فيه ضرب في المدارس
و خاصاً فيما يحقق المصالح الشخصية للمدرسين
و لكن هذا في المدارس الحكومية فقط
أرسلها مصطفي الشريف ( ) يوم الخميس, 2010-02-04 12:52.
و الله عندك حق فعلا بعد الغاء الضرب و رفع اولياء الامور قضايا علي المدرسين اصبح لا يوجد رادع امام الطلاب وخصوصا انة لا يوجد بديل عقابي مؤثر.بدلا من الضرب
أرسلها مدرس تربوي يوم الخميس, 2010-02-04 12:49.
إلى كل منتقدي ألغاء الضرب الذي يفكر فيه الوزير ، أنا أجزم أن كل من ينتقد ذلك ليس له أي صلة من قريب أو من بعيد بالعملية التعليمية ، ويردد شعارات جوفاء فقط ، أن كل يتصل بالعملية التعليمية يدرك أهمية أعادة الانضباط إلى المدارس كما كان سابقا ، فالطالب الآن لا يهاب المعلم ، ولكن طبعا أنا مع تقنين الضرب ، فيكون مثلا للوكيل أو المدير فقط ،حتى لا يساء استخدامه من ضعاف النفوس من المدرسين ، للضغط على الطلاب لأخذ دروس خصوصية، وليعلم الجميع أن التعليم مرتبط بالثواب والعقاب ، وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ‘ن الصلاة علموهم لسبع واضربوهم لعشر
أرسلها ريهام يوم الخميس, 2010-02-04 12:47.
سيدى الوزير :
أنا أول مرة أحترم قرار لوزير معين بحكومتنا الموقرة، إنت صح وكلامك صح وفعلاً المدرس ضاعت مكانته من يوم ما إتلغى الضرب ، وأنا واحدة من الناس لحد النهاردة وبعد حوالى مرور 25 سنه أنا لسه بدعى بالخير لمدرسة لها كل الفضل عليا رغم إن ضربها لينا أنا وزملائى كان والله سبب لنجاحنا وفلاحنا لحد النهاردة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا كان لديك أي تعليق أو ملاحظات حول هذا الموضوع يرجى كتابته هنا ، مع الشكر