السادات وعظمة القيادة
عرف عن الزعيم الراحل اعتزازة بكرامته وكرامتة شعبة
بخلاف الحكومة الموجودة حاليا
وان عزة السادات ورغم ان جميع سفاراتنا بدول العربية كانت تقوم باعمالها
السفارة البكستانية
الا لايوجد ان مواطن مصرى وحيد تعرض لللمضايقه من اى دوله
لخوفهم منه
فكان اذا غضب لايقف بوجهه اى احد من العرب
والعرب يعرفون جميعا انه سيقاتل اى معتدى منهم على اى مواطن
ومن شدة عزة رفض عندما خطفت طيارة مصر للطيران بمالطه ان يحررها
غير ابنائة وفعلا حررتا القوات الخاصة المصرية فى قلب اوربا
وعندما تلفظ القذافى ببعض الالفاظ القذرة كان الجيش المصرى على مشارف بنغازى
وعندما هوجم المنتخب المصرى بطرابلس
كانت الطائرات العمودية المصرية داخل الملعب الليبى والطائرات الحربية تساندها
هذا هو الفرق بينه وبين الموجودين حاليا
ولوانه موجود حاليا لم يجرء اى احد التجراء على مصرى
وعندما وقف بامريكا وقال ردا لجميل الشاة الذى دعم مصر بالبترول اثناء حرب اكتوبر
انا على استعداد ان ياتى به ابنائى من اى مكان كان من قلب طهران
شوف قوة الرجل هذا رجل فماذا يكون الموجودين الان
اما النظام الحالى نظام صبى العالمه اوصبى الرقاصة
فهم لايمكلون عزة النفس لانفسهم
فهل فاقد الشىء يعطيه
رحمك الله يااخر زعيم لمصر
واخر رجل مسك سلطة مصر
عرف عن الزعيم الراحل اعتزازة بكرامته وكرامتة شعبة
بخلاف الحكومة الموجودة حاليا
وان عزة السادات ورغم ان جميع سفاراتنا بدول العربية كانت تقوم باعمالها
السفارة البكستانية
الا لايوجد ان مواطن مصرى وحيد تعرض لللمضايقه من اى دوله
لخوفهم منه
فكان اذا غضب لايقف بوجهه اى احد من العرب
والعرب يعرفون جميعا انه سيقاتل اى معتدى منهم على اى مواطن
ومن شدة عزة رفض عندما خطفت طيارة مصر للطيران بمالطه ان يحررها
غير ابنائة وفعلا حررتا القوات الخاصة المصرية فى قلب اوربا
وعندما تلفظ القذافى ببعض الالفاظ القذرة كان الجيش المصرى على مشارف بنغازى
وعندما هوجم المنتخب المصرى بطرابلس
كانت الطائرات العمودية المصرية داخل الملعب الليبى والطائرات الحربية تساندها
هذا هو الفرق بينه وبين الموجودين حاليا
ولوانه موجود حاليا لم يجرء اى احد التجراء على مصرى
وعندما وقف بامريكا وقال ردا لجميل الشاة الذى دعم مصر بالبترول اثناء حرب اكتوبر
انا على استعداد ان ياتى به ابنائى من اى مكان كان من قلب طهران
شوف قوة الرجل هذا رجل فماذا يكون الموجودين الان
اما النظام الحالى نظام صبى العالمه اوصبى الرقاصة
فهم لايمكلون عزة النفس لانفسهم
فهل فاقد الشىء يعطيه
رحمك الله يااخر زعيم لمصر
واخر رجل مسك سلطة مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا كان لديك أي تعليق أو ملاحظات حول هذا الموضوع يرجى كتابته هنا ، مع الشكر