السبت، 8 مايو 2010

السادات وعظمة القيادة

السادات وعظمة القيادة
عرف عن الزعيم الراحل اعتزازة بكرامته وكرامتة شعبة
بخلاف الحكومة الموجودة حاليا
وان عزة السادات ورغم ان جميع سفاراتنا بدول العربية كانت تقوم باعمالها
السفارة البكستانية
الا لايوجد ان مواطن مصرى وحيد تعرض لللمضايقه من اى دوله
لخوفهم منه
فكان اذا غضب لايقف بوجهه اى احد من العرب
والعرب يعرفون جميعا انه سيقاتل اى معتدى منهم على اى مواطن
ومن شدة عزة رفض عندما خطفت طيارة مصر للطيران بمالطه ان يحررها
غير ابنائة وفعلا حررتا القوات الخاصة المصرية فى قلب اوربا
وعندما تلفظ القذافى ببعض الالفاظ القذرة كان الجيش المصرى على مشارف بنغازى
وعندما هوجم المنتخب المصرى بطرابلس
كانت الطائرات العمودية المصرية داخل الملعب الليبى والطائرات الحربية تساندها
هذا هو الفرق بينه وبين الموجودين حاليا
ولوانه موجود حاليا لم يجرء اى احد التجراء على مصرى
وعندما وقف بامريكا وقال ردا لجميل الشاة الذى دعم مصر بالبترول اثناء حرب اكتوبر
انا على استعداد ان ياتى به ابنائى من اى مكان كان من قلب طهران
شوف قوة الرجل هذا رجل فماذا يكون الموجودين الان
اما النظام الحالى نظام صبى العالمه اوصبى الرقاصة
فهم لايمكلون عزة النفس لانفسهم
فهل فاقد الشىء يعطيه
رحمك الله يااخر زعيم لمصر
واخر رجل مسك سلطة مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اذا كان لديك أي تعليق أو ملاحظات حول هذا الموضوع يرجى كتابته هنا ، مع الشكر