الاثنين، 27 سبتمبر 2010

تشييع أحمد ماهر بمشاركة مبارك





ماهر تدرج في وظائف السلك الدبلوماسي منذ العام 1957 (الفرنسية)


تُشيَّع مساء اليوم الاثنين من مسجد آل رشدان بمدينة نصر بالقاهرة جنازة وزير الخارجية المصري السابق أحمد ماهر الذي وافتة المنية صباح اليوم عن عمر ناهز 75 عاما بعد إصابته بأزمة صحية مفاجئة نقل إثرها إلى المستشفي وسرعان ما فارق الحياة.
وأعلن في القاهرة أن الرئيس المصري حسني مبارك سيتقدم مشيعي الجثمان, وقررت السلطات نقل تشييع الجنازة من مسجد الشرطة إلى مسجد آل رشدان بعد قرار مبارك المشاركة في التشييع.
وتولي أحمد ماهر –الذي ولد في 14 سبتمبر/أيلول 1935 لأسرة دبلوماسية وسياسية- وزارة الخارجية المصرية من 15 مايو/أيار 2001 إلى 14 يوليو/تموز 2004، خلفا لعمرو موسي الذي اختير لمنصب الأمين العام للجامعة العربية.
وتدرج ماهر في وظائف السلك الدبلوماسي منذ العام 1957 حتى عين ملحقا دبلوماسيا، ثم سفيرا في عدد من العواصم مثل كينشاسا وباريس وموسكو وواشنطن.
كما عمل بمكتب مستشار الرئيس لشؤون الأمن القومي من العام 1971 حتى العام 1974، ومديرا لمكتب وزير الخارجية من العام 1978 حتى العام 1980، وقبل أن يتولى منصب وزير الخارجية كان سفيرا لمصر في الولايات المتحدة.

هناك تعليق واحد:

  1. اللهم يا رحمان الدنيا والآخر ورحيمهما ارحمنا وارحم أمة محمد رحمة كافة تغنينا عن رحمة من سواك
    - اللهم اغفر لحيينا وميتنا وشاهدنا وغائبنا كبيرنا وصغيرنا
    - اللهم من أحييته منا فأحييه على الإسلام . ومن توفيته منا فتوفاه على الإيمان . اللهم ارحمه رحمة واسعة وتغمده برحمتك
    - اللهم ارحمه فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك . اللهم قه عذابك يوم تبعث عبادك .
    - اللهم انزل نورا من نورك عليه
    - اللهم نور له قبره ووسع مدخله وآنس وحشته
    - اللهم ارحم غربته وارحم شيبته
    - اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة . لا حفرة من حفر النار
    - اللهم أغفر له وارحمه واعف عنه وأكرم نزله
    - اللهم أبدله دارا خيرا من داره. وأهلا خيرا من أهله . وذرية خيرا من ذريته وادخله الجنة بغير حساب . برحمتك يا ارحم الراحمين
    - اللهم انقله من ضيق اللحود ومن مراتع الدود إلى جناتك جنات الخلود لا اله إلا أنت يا حنان يا منان يا بديع السماوات والأرض تغمده برحمتك يا ارحم الراحمين

    ردحذف

اذا كان لديك أي تعليق أو ملاحظات حول هذا الموضوع يرجى كتابته هنا ، مع الشكر