ظاهرة غريبة تثير الخوف فى «السنطة» النيابة تشكل لجنة لكشف أسباب ارتفاع حرارة الأرض.. والأهالى يلجئون للدجالين
سيطرت حاله من القلق بين أهالى عزبة أبوحويلة التابعة لمركز السنطة بمحافظة الغربية، بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض فى أحد منازل القرية دون سبب واضح.
تلقى اللواء رمزى تعلب مدير أمن الغربية، بلاغا من أبواليزيد أبوالغيط وزوجته سهير أبوحويلة، بحدوث ارتفاع شديد فى درجة الحرارة بباطن الأرض أسفل منزلهما، وبعد إخطار النيابة العامة لتولى التحقيق، قرر أحمد عبدالغنى مدير نيابة السنطة، تشكيل لجنه من أساتذة متخصصين بكلية العلوم جامعة طنطا، لبحث هذه الظاهرة.
اكتشفت اللجنة أن درجة الحرارة بباطن الأرض، تجاوزت 70 درجه مئوية وتزداد كلما تعمق العمال فى الحفر، وكذلك لاحظت ارتفاع درجة الحرارة فى الأعمدة الخرسانية للمنزل المجاور، مما استدعى أخذ عينات من باطن الأرض لتحليلها بعد أن عجز المتخصصون عن إيجاد تفسير واضح للظاهرة.
وانتشرت شائعة بين الأهالى تؤكد أن بركان تحت القرية على وشك الانفجار، ولجأ بعضهم إلى الدجالين فى محاوله لإيجاد تفسير مقنع.
ونشرت الشرطة عددا كبيرا من قوات الأمن حول المنطقة، وقطعت التيار الكهربى عن منزل مقدم البلاغ والمنازل المجاورة، ونبهت على قاطنيها بمغادرتها عند الشعور بارتفاع مماثل لدرجة الحرارة، لحين التوصل إلى أسباب تلك الظاهرة.
سيطرت حاله من القلق بين أهالى عزبة أبوحويلة التابعة لمركز السنطة بمحافظة الغربية، بسبب ارتفاع درجة حرارة الأرض فى أحد منازل القرية دون سبب واضح.
تلقى اللواء رمزى تعلب مدير أمن الغربية، بلاغا من أبواليزيد أبوالغيط وزوجته سهير أبوحويلة، بحدوث ارتفاع شديد فى درجة الحرارة بباطن الأرض أسفل منزلهما، وبعد إخطار النيابة العامة لتولى التحقيق، قرر أحمد عبدالغنى مدير نيابة السنطة، تشكيل لجنه من أساتذة متخصصين بكلية العلوم جامعة طنطا، لبحث هذه الظاهرة.
اكتشفت اللجنة أن درجة الحرارة بباطن الأرض، تجاوزت 70 درجه مئوية وتزداد كلما تعمق العمال فى الحفر، وكذلك لاحظت ارتفاع درجة الحرارة فى الأعمدة الخرسانية للمنزل المجاور، مما استدعى أخذ عينات من باطن الأرض لتحليلها بعد أن عجز المتخصصون عن إيجاد تفسير واضح للظاهرة.
وانتشرت شائعة بين الأهالى تؤكد أن بركان تحت القرية على وشك الانفجار، ولجأ بعضهم إلى الدجالين فى محاوله لإيجاد تفسير مقنع.
ونشرت الشرطة عددا كبيرا من قوات الأمن حول المنطقة، وقطعت التيار الكهربى عن منزل مقدم البلاغ والمنازل المجاورة، ونبهت على قاطنيها بمغادرتها عند الشعور بارتفاع مماثل لدرجة الحرارة، لحين التوصل إلى أسباب تلك الظاهرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا كان لديك أي تعليق أو ملاحظات حول هذا الموضوع يرجى كتابته هنا ، مع الشكر