بحضور "بدر" والناشرين وأولياء أمور..
وتحاول اللجنة، خلال اجتماعها غداً، بحث الأسباب الحقيقية لأزمة الكتب الخارجية وإيجاد آليات لإنهائها، كما ستطلع اللجنة، برئاسة الدكتور فاروق إسماعيل، على آخر مستجدات بداية العام الدراسى الجديد ومشكلة طبع الكتب الحكومية.
وتسيطر حالة من الترقب على مكتبات شارع "الفجالة" انتظارا لما سيسفر عنه اجتماع الغد، ويأمل أصحاب المكتبات أن تنتهى أزمة "الملكية الفكرية" حتى يتمكنوا من مزاولة أنشطتهم بدون تضييق أمنى.
وكانت أزمة "الكتب الخارجية" قد بدأت بإصدار وزير التربية والتعليم قراراً، فى مارس الماضى، بوضع لائحة جديدة لإصدار الكتاب الخارجى تقضى بفرض حق انتفاع وتقليص مدة الفحص، وهو ما لم يرضَ به الناشرون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اذا كان لديك أي تعليق أو ملاحظات حول هذا الموضوع يرجى كتابته هنا ، مع الشكر